من نحن

ونس فاطم.. دفء الصحبة، ورفق النساء، وجمال البساطة

حول ونس فاطم

بدأت فكرة ونس فاطم فجرا يوم ١٢ من ذي الحجة لعام ١٤٤٢ هجريًّا الموافق ٢٢ من يوليو ٢٠٢١ ميلاديًّا.

ثم بدأنا أولى خطواتنا الفعلية نحو تدعيم هذا المجتمع بأولى برامجنا وكان هذا يوم ١ من رمضان لعام ١٤٤٣ هجريًّا الموافق ٢ من أبريل ٢٠٢٢ ميلاديًّا.

ثم توالت الخطوات على مدار رحلة تقترب من ثلاثة أعوام ونرجو دوامها على خير بإذن الله

ونس فاطم..
رغبة في إتاحة أسرة ممتدة من النساء على اختلاف أعمارهن، بين جَدّة نأخذ حكمتها، وأمٍّ تلهمنا الحنان، وخالة نستشيرها،، وفتاة تنشر فينا رقتها، وجارية صغيرة تحركنا بطاقتها.
رغبت أن أتيح ما لم أجده وقت حاجاتي إليه، وأن يكون هناك نموذج غير مشوه بالمادية والفردانية ودعوات النسوية الفاسدة، أردت مجتمعًا يمكن فيه التسري عن النفس وترفيهها، دون أن تتحول الجلسة إلى جلسات غيبة ونميمة.
مجتمعًا داعمًا وقت الحاجة تحصل فيه الفائدة بخطوات بسيطة، وتحفه الملائكة، ويظل في النهاية يحمل طابعًا أنثويًّا مليئًا بالرقة والجمال.
ونس فاطم هي داعمة البساطة والأمور العادية، اعتيادًا يغذي الروح لا يصيبها بالرتابة والملل، هي تنبيه لواجب الوقت وحق النفس وترتيب لحقوق غيري على الوجه الصحيح دون إخلال أو نقص.

وجودكِ بيننا هو امتداد للونس الذي نحلم به...

أهدافنا

تهدف ونس فاطم إلى الوصول سنويًّا لأكثر من ١٠٠٠ امرأة وفتاة من خلال برامجها المتنوعة والمختلفة، ونطمح إلى زيادة هذا العدد إلى مضاعفاته خلال الأعوام القادمة.
كما تهدف إلى طرح برامج ذات قيمة حقيقية بالتنوع المطلوب لسد حاجات النساء في كافة الجوانب والمساحات التي يرجونها ويطمحن إليها لتصبح امرأة أكثر وعيًّا وتشبعا بما تملأ به دواخلها.

رؤيتنا

رغبة في إتاحة أسرة ممتدة من النساء على اختلاف أعمارهن، بين جَدّة نأخذ حكمتها، وأمٍّ تلهمنا الحنان، وخالة نستشيرها،، وفتاة تنشر فينا رقتها، وجارية صغيرة تحركنا بطاقتها.
رغبت أن أتيح ما لم أجده وقت حاجاتي إليه، وأن يكون هناك نموذج غير مشوه بالمادية والفردانية ودعوات النسوية الفاسدة، أردت مجتمعًا يمكن فيه التسري عن النفس وترفيهها، دون أن تتحول الجلسة إلى جلسات غيبة ونميمة.

رسالتنا

مجتمعًا داعمًا وقت الحاجة تحصل فيه الفائدة بخطوات بسيطة، وتحفه الملائكة، ويظل في النهاية يحمل طابعًا أنثويًّا مليئًا بالرقة والجمال.
ونس فاطم هي داعمة البساطة والأمور العادية، اعتيادًا يغذي الروح لا يصيبها بالرتابة والملل، هي تنبيه لواجب الوقت وحق النفس وترتيب لحقوق غيري على الوجه الصحيح دون إخلال أو نقص